الله سبحانه هو الخالق المصور الذي أوجد الإنسان في أحسن صورة ( لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ) (4) التين، فهو الأعلم سبحانه بما يضر وينفع مخلوقه، (أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) (14) الملك، وقد أخبرنا على لسان نبيه الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى بأن الضر والنفع بيد الله، وأن من تمسك بالتحصين الوارد مع الأخذ بالأسباب الظاهرية عصمه الله وحفظه، اعقلها وتوكل…

الشيخ محمد ضياء رئيس شعبة التدريب بشبكة اقرأ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *