دينا أحمد

بدأت مسيرتي المهنية قبل ١١ عامًا كمدرس للدراسات الإسلامية والقرآن واللغة العربية. ورغبتي الشديدة في مجال التعليم كانت دافعا لي بأن أتولي منصب إداري كرئيس لتدريب المعلمين في قسم الإرشاد الأكاديمي لأنني أستمتع بمساعدة المعلمين من خلال تزويدهم بالطرق التي يمكنهم استخدامها ليحققوا أفضل النتائج لطلابهم، وكذلك مساعدة الطلاب على صياغة أهدافهم واستراتيجياتهم والسعي وراء تحقيقها. إنه شعور رائع عندما تأتي المعلمة إلي وتقول إن الطريقة التي ارشدتها إليها ساعدت طالبتها على نطق الحرف بشكل صحيح أو حفظه بشكل أسهل مما كان من قبل.
شعاري اليومي هو: (ليكون اليوم يسيرا على طالب جديد لمساعدته على حفظ القرآن).