سمية بركات

أمارس مهنة تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها منذ العام 2015. وإنه لشرف كبير حيث ألتقي بطلاب من الأطفال والكبار المتحمسين لتعلم اللغة العربية ولغة القرآن من جميع أنحاء العالم، ومن خلال مسيرتي تبين لي أن جميع الطلاب يحبون تعلم اللغة العربية بطريقة ممتعة وجذابة، لذلك أستخدم الألعاب والألغاز والوسائل التفاعلية المناسبة لأنماط التعلم المختلفة. وبما أنني أقود فريق عمل تطوير المناهج العربية، وأسعى حاليًا في تطوير منهج اللغة العربية لنوفرلطلابنا جوًا تعليميًا مثمرا وممتعًا.