تشكل النساء 60٪ من إجمالي طاقم العمل في اقرأ، مما يزيدنا فخرًا، و الحمد لله. والكثير منهن متزوجات ولديهن أطفالًا صغار، و يدخر آخرون لمواصلة تعليمهم وكلهم يساعدون في إعالة أسرهم. ولقد كان ومازال اقرأ وسيلة للبقاء في المنزل ومواصلة تحقيق أحلامهم وأهدافهم.

ومن هؤلاء النساء من هم من حفظة القرآن الكريم، ومعلمات، وأساتذة، ومؤلفات، ومهندسات، ومصممات جرافيك وعالمات.

شيكولاته

شيكولاته

ومن خلال عطلة نهاية الأسبوع ، استضاف اقرأ أول تجمع للشبكة على الإطلاق في القاهرة لتكريم وشكر العديد من المعلمين والموظفين الذين ساهموا في نجاح اقرأ.

و حضرت أكثر من 30 امرأة اللقاء الأول في الحياة الواقعية! و نظرًا لأن اقرأ قائم على الإنترنت، فمن الرائع جدًا مقابلة الأشخاص الذين تحدثت معهم وشاهدتهم من خلف شاشة الحاسوب.

ويعتبر هذا الحدث نجاحًا كبيرًا. حيث تمت مشاركة القصص، الاستمتاع  بالطعام الجيد، والأهم من ذلك كله، تشكيل  الصداقات. فهذه اللقاءات المجتمعية هي ما يجعل اقرأ فريدًا من نوعه.  فنحن نريد أن يصبح اقرأ مجتمعًا يمكنه أن يلتقي في الحياة الواقعية وأن يكون بينهم رابطًا مشتركًا.

ورود

ورود, ورد

فكل ما تحتاجه اقرأ لتحقيق النجاح: طلاب متحمسون ومعلمون متفانون في عملهم. وهما وجهان لعملة واحدة. فبينما يتواجد طلابنا في جميع أنحاء العالم، نحن نعمل بجد للاحتفال بهم ،وذلك من خلال مسابقة القرآن الكريم الرمضانية، والمنح الدراسية والاستطلاعات المنتظمة والتعليقات، لذلك يستحق معلمينا وموظفينا التقدير أيضًا.

التعلم عبر الإنترنت لا يعني أنك وحدك. هناك مجتمع كامل في نفس الرحلة. إذا كنت طالبًا مهتمًا بتشكيل لقاء خاص بك، فما عليك سوى إخبارنا بذلك! يسعدنا أن نضعك على تواصل مع طلاب اقرأ المحليين. ففي الماضي، التقى الطلاب بأساتذتهم عندما قاموا بزيارة القاهرة!

تعمل اقرأ خلف الكواليس لإجراء المزيد من هذه اللقاءات ، ايتمكن الطلاب من لقاء معلميهم وشكرهم في الحياة الواقعية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *